رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تذكار نياحة يونان النبي سنة ٩٠٠ ق. م الطبيعة والكائنات أطاعت الله. لقد أدت الريح واجبها، وكانت رسولا من الله، قادت الناس إلى الصلاة، فصرخ كل واحد إلى إلهه. الريح العاصفة نجحت فيما فشل فيه هذا النبي.. وتحقق فيها قول داود في المزمور " الريح العاصفة الصانعة كلمته" "مز 148 : 8". وكما أستخدم الله الريح، أستخدم الحوت والشمس والدودة. إن كل الكائنات في يد الله، يستخدمها وفق مشيئته وهى في يده أدة يفعل بها ما يشاء. الوحيد الذي لم يكن مطيعا، هو الإنسان العاقل، الذي منحه الله حرية الإرادة ولكنه يستخدمها استخداماً خاطئا. لكن "على فهمك لا تعتمد""أم 3 : 5 ". |
|