منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 17 - 12 - 2018, 05:48 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,270,059

وكان بارّاً ولن يريد أن يشهّر بها



وكان بارّاً ولن يريد أن يشهّر بها



شرح مختصر لانجيل الأحد: مار يوسف الصديق. يقول الانجيل: وكان بارّاً ولن يريد أن يشهّر بها.
عبرة: أعزائي الانسان البار النقي لا يمكن ولا يستطيع أن يشهّر بغيره، لان صفاء قلبه لا يسمح بذلك، لا بل بالعكس يعكس هذا الصفاء من الداخل الى أيّ إنسان. والانسان الغير البار، يعني واقع بالخطيئة ذاتها التي يشهّر بها والكامنة في قلبه. انها فعل الخطيئة اي (خطيئتنا) التي تؤذي وتثرثر وتجرّح وتشهّر وتشك الظن والسوء وتقتل بمواقفها وتفرح بخبر وقوع اخينا او اختنا لانها هي كذلك.( شي خطر جداً) دعوتي هي لننقي قلبنا حتى يصبح طاهرا، عندها نرى كلّ شيئ جميل ونقي. داخلنا يا اعزائي الذي يعكس كلّ شي على لساننا وأفكارنا واعمالنا….
فهل انا بارٌّ وما هي مقياس البرارة التي اتميّز بها؟ اذا انا بارّ عليّ التزام الصمت والهدوء وعدم التشهير. لان التشهير كما قلت هو ذات الخطئ نحن موجودون فيه…. لنعي ونتب ولنكن على مثال مار يوسف ابراراً.
سلام…

رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
كان الرب يتكلم بأمثال، وكان يريد من تلاميذه أن يفهموا المثل والتشبيه ومعناه وتفسيره
لقد رأى أيوب نفسه بارًا، وكان يريد أن يُقنع الله بذلك
كان زَكَّا رئيسا للعشارين في أريحا وكان رجلا غنياً وكان قصير القامة
زبيدة ثروت فى صورة نادرة مع اللاعب العالمى(بيليه) عندما زار القاهرة وكان يريد أن يتزوجها
وكان لها سور عظيم وعال وكان لها أثنى عشر بابا وكل واحد من الأبواب كان من لؤلؤ


الساعة الآن 11:50 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024