معمودية الدم
جاء في الوصايا والقوانين التي وضعها ربنا يسوع المسيح والتي وردت في التقليد الرسولي ”بالديداكيَّة“:-
”إن أُلقِيَ القبض على أحد لأجل اسمي وهو موعوظ، ويسعى في طلب قبول نعمة المعمودية فلا يرتاب الراعي، بل يُعطيه العِماد، ولا يضطرب، فإذا قُتِل وهو في القيود، ولم يقتبِل بعد نعمة العِماد الثاني الفوقاني يكون قد اعتمد بدمه“.
إنها الصبغة التي يصطبِغ بها من يشهد للمسيح المُخلِّص، الصبغة الأولى للجميع (الماء والروح)، والصبغة الثانية لمن أُعطِيَ لهم (بالدم).