19 - 02 - 2013, 05:13 PM | رقم المشاركة : ( 21 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
التسبيح والحمد
إن الفرح الذي يغمر قلوب شعب الرب يعبرون عنه في "التسبيح". وهم يسبحونه ويحمدونه بوصفه خالقهم وفاديهم (مخلصهم). وقد اقترن التسبيح بالتهليل. فالعبادة عند العبرانيين تضمنت الهتاف والترنيم واستعمال عدة آلات موسيقية. ونرى هذا الأمر مراراً وتكراراً في المزامير (التسابيح التي كانت ترتل في الهيكل). ومن العبرية انتقلت الكلمة "هللويا" إلى جميع اللغات (تعني "اهتفوا للرب تسبيحاً"). كذلك تميزت الكنيسة المسيحية بميزة الحمد والتسبيح أيضاً. فالمؤمنون بالمسيح يبتهجون أكثر الكل بعمل الخلاص العظيم الذي تم بموت المسيح وقيامته. وقد ترنمت الملائكة لما ولد المسيح. كما أن الحمد جزءٌ لا يُجزأ من الصلاة المسيحية بفرح، أي الطلب إلى الله بقلبٍ شكور. والسماء بالذات تتردد فيها باستمرار أصداء الحمد والتسبيح. المزامير 136؛ 135؛ 150؛ 34: 3؛ 35: 18 وشواهد أخرى عديدة؛ لوقا 2: 13 و14؛ فيلبي 4: 4- 8؛ رؤيا 4: 6- 11 |
||||
19 - 02 - 2013, 05:13 PM | رقم المشاركة : ( 22 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
تِشبة
البلد الذي يُنسب إليه النبي إيليا، كما هو مفترض. وكان في جلعاد، شرقي الأردن، لكنه حالياً مجهول الموقع. 1 ملوك 17: 1، الخ... |
||||
19 - 02 - 2013, 05:14 PM | رقم المشاركة : ( 23 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
التعشير
هو تقديم عُشر الدخل. وكان عشر المدخول يقدم كل سنة لإعالة الكهنة. كذلك كانت تفرض ضريبةٌ ثانية لقاء وليمة قربانية يشترك فيها العابد وأسرته بمناسبة الأعياد. وقد خصصت ضريبة ثالثة لإعانة الفقراء. لاويين 27: 30- 33؛ عدد 18: 21؛ تثنية 14: 22- 29؛ متى 23: 23 |
||||
19 - 02 - 2013, 05:15 PM | رقم المشاركة : ( 24 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
تغلث فلاسر
كان تغلث فلاسر الثالث (فول) ملكاً على أشور من 745 إلى 727 ق م. وقد ضاعف قوة أشور بمحاربة الأمم الصغرى. وكانت فلسطين من البلدان التي غزاها. وقد دفع الملك منحيم إلى تلغث فلاسر مبلغاً من المال ضخماً كي يُبقيه ملكاً على المملكة الشمالية. وبعدما هاجم رصين ملكة أرام وفقح ملك إسرائيل أورشليم، لبى تغلث فلاسر استنجاد الملك آحاز به فاستولى على دمشق وعدة مدن في شمال البلاد. ومن ثم صار آحاز ملكاً تابعاً لتلغث فلاسر. 2 ملوك 15: 29؛ 16: 7 وما يلي؛ 2 أخبار 28: 16 |
||||
19 - 02 - 2013, 05:16 PM | رقم المشاركة : ( 25 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
تقوع
بلدة في جبال اليهودية تبعد نحو 10 كلم إلى الجنوب من بيت لحم. توسلت امرأة حكيمة من تقوع إلى الملك داود ليسمح لابنه أبشالوم بالعودة إلى أورشليم. وتقوع موطنُ النبي عاموس أيضاً. 2 صموئيل 14: 2؛ الخ؛ عاموس 1: 1 |
||||
19 - 02 - 2013, 05:17 PM | رقم المشاركة : ( 26 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
التكوين
إنّ التكوين، أول أسفار الكتاب المقدس، هو سفر البداءات. ومعنى اسم السفر باليونانية "الأصل". يتحدث السفر عن الخلق. فالله صنع الكون. ويتكلم التكوين أيضاً عن أصل الرجل والمرأة، وكيف بدأت الأمور تسوء، وقصد الله الصالح لخليقته. يُقسم السفر قسمين رئيسيين. فالأصحاحات 1- 11 تقص خبر خلق العالم والإنسان، حيث نقرأ عن آدم وحواء وقايين وهابيل ونوح والطوفان وبرج بابل. ولكن خليقة الله الصالحة تفسد تدريجياً من جراء الأنانية والكبرياء وشر الرجل والمرأة. فالسفر يتحدث عن بداءة الخطية والمعاناة، ووعد الله الباعث للرجاء. ثم تضيق الإصحاحات 12- 50 النطاق، فتحصر الكلام في شخصٍ واحدٍ وفي أسرته. ذلك هو إبراهيم الذي أطاع الله واثقاً به، وقد اختاره تعالى ليكون أباً لأمةٍ كبيرة. وتتحدث الإصحاحات التالية عن ابنه اسحاق، وحفيده يعقوب (وقد عرف أيضاً باسم إسرائيل)، وبني يعقوب الاثني عشر رؤوس الأسباط الاثني عشر. ومن ثم تركز القصة على واحدٍ من أبناء يعقوب، ألا وهو يوسف، فتُطِلعنا على سجنه في مصر، ثم على مجيء أسرته كلها لتقيم هناك في ما بعد. ويختتم السفر بوعد الله أن يعتني بشعبه. ويلحظ في السفر كله نشاط الله في دينونة الذين يسيئون العمل ومعاقبتهم، وفي توجيه شعبه وحفظهم وقولبة تاريخهم. وفي سفر التكوين قصصٌ لبعض رجال الإيمان العظماء. |
||||
19 - 02 - 2013, 05:17 PM | رقم المشاركة : ( 27 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
تمنة سارح/ تمنة حارس
المدينة التي ابتناها يشوع بن نون، وقد دُفن فيها في ما بعد. كان موقعها في منطقة أفرايم الجبلية إلى الشمال الغربي من أورشليم. يشوع 19: 50؛ 24: 30؛ قضاة 2: 9 |
||||
19 - 02 - 2013, 05:18 PM | رقم المشاركة : ( 28 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
التوبة
يقول الله بلسان يوئيل: "ارجعوا إلي بكل قلوبكم، وبالصوم والبكاء والنوح، ومزقوا قلوبكم، لا ثيابكم". وقد دعا المسيح إلى مثل هذا التغيير الداخلي في القلب. والتوبة تعني أكثر من إبداء الأسف عن الخطية، أو حتى الندامة على إتيانها. إنها تتضمن تصميماً على ترك الخطية والإقلاع عنها. وفي المثل الذي ضربه المسيح عن الفريسي والعشار (جابي الضرائب الظالم) ما يبين لنا الأهمية التي علقها على التغيير الداخلي للقلب. وتربط رسالة المسيح التوبة بالإيمان: "توبوا وآمنوا بالإنجيل". والتوبة ليست أمراً يأتي إلى الناس بصورة طبيعية. إنها عطية الله. ولكن عندما يتلاقى الإنسان شخصياً مع المسيح يتوب حتماً. ولا سبيل آخر للدخول إلى ملكوت الله. فإن "الله يأمر جميع الناس في كل مكان أن يتوبوا". راجع أيضاً الغفران يوئيل 2: 12 و13؛ لوقا 18: 9- 14؛ مرقس 1: 15؛ أعمال 11: 18؛ لوقا 19: 1- 10 (وأمثلة أخرى)؛ أعمال 17: 30 |
||||
19 - 02 - 2013, 05:19 PM | رقم المشاركة : ( 29 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
توفة
موضع في وادي هنوم قُدِم فيه الأطفال قرابين. هدم الملك يوشي المعبد الذي أقيم هناك. 2 ملوك 23: 10؛ إرميا 7: 31؛ 19: 6، 11- 14 |
||||
19 - 02 - 2013, 05:19 PM | رقم المشاركة : ( 30 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [ت] موسوعة الكتاب المقدس
التوقيت
لم يكن للوقت حسابٌ دقيق في أول الأمر. وقبلما استعمل اليونان والرومان ساعات الشمع وساعات الماء كانت الطريقة المعتادة لقياس الوقت حسب وحدات صغيرة هي تحرك الظل (مع أن المصريين كانوا يستعملون الساعات الزجاجية قبل ذلك بزمن طويل). ويبدو أن ثلاثة أنواعٍ من التوقيت استُخدمت في أزمنة الكتاب المقدس. فقديماً في تاريخ العهد القديم، لما كانت كنعان تحت نفوذ مصر، كان شروق الشمس يعتبر أول اليوم. وكان التقويم مؤلفاً من اثني عشر شهراً ذات ثلاثين يوماً، يضاف إليها خمسة أيام الشهر عند نهاية العام. وكانت أيام الشهر تعلم بغرز وتد في طبقٍ عظمي فيه ثلاثة صفوف من عشرة ثقوب. ويبدو أن التقويم تغير في ما بعد، ربما تحت النفوذ البابلي. فكان اليوم يبدأ عند طلوع القمر (في السادسة مساءً) وصار اليوم الكامل يضمُّ "مساءً وصباحاً". وقد قُسم الليل إلى ثلاثة هزع، كل هزيعٍ أربع ساعات. ولكن الرومان جعلوا الليل أربعة هزعٍ، كل هزيع ثلاث ساعات. وكان شهرٌ جديد يبدأ كلما هلَّ القمر. وكان يُشار إلى الهلال بإشعال نيرانٍ على الجبال. أما الأشهر حينذاك فكانت مؤلفة من 28 يوماً أو 29، فاقتضى الأمر زيادة شهر إضافي في بعض السنين لضبط التقويم وفق الشمس. وكان الكهنة يقررون متى يزداد هذا الشهر. |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية |
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية |
[ن] موسوعة الكتاب المقدس |
[ح] موسوعة الكتاب المقدس |
[ج] موسوعة الكتاب المقدس |