رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"الرَّبُّ لِي فَلاَ أَخَافُ. مَاذَا يَصْنَعُ بِي الإِنْسَانُ؟ " (مز 118: 6). عندما يشعر_المتألم أن الرب له، أي اقتنى بالإيمان الله الكامل في اتساعه، فلا يعود يخاف من أي إنسان، بمعنى أنه لا يتسطيع أي إنسان أن يضايقه؛ لأنه قد اقتنى السلام والراحة في داخله، وحتى لو تألم بالجسد، ولكنه في سلام داخلي، ولا يخشى إنسان ، فداود طارده شاول سنوات طويلة ، ولم ينزعج لأن الله كان معه. . . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|