![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «اَلْمُكْثِرُ الأَصْحَابِ يُخْرِبُ نَفْسَهُ.» (أمثال 24:18) كم نحن مديونون لأصدقاء عديدين الذين جاؤونا بالكلمات المرفقة بالروح عندما احتجنا ذلك. مررت بأوقات كنت أشعر بانحطاط وخيبة أمل في الخدمة المسيحية. أحد الأصدقاء الذي لم يكن يعلم البتة عن عزمي المثبط كتب لي رسالة مبهجة حيث اقتبس من أشعياء 4:49، «أَمَّا أَنَا فَقُلْتُ عَبَثاً تَعِبْتُ. بَاطِلاً وَفَارِغاً أَفْنَيْتُ قُدْرَتِي. لَكِنَّ حَقِّي عِنْدَ الرَّبِّ وَعَمَلِي عِنْدَ إِلَهِي.» كانت تلك الكلمات التي احتجتها لترفع من معنويّاتي وتعيدني إلى العمل. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كم نحن مديونون للمسيح ولله أبينا |
الأنبا أنطونيوس، عاصر بطاركة عديدين |
نحن مديونون |
الكثير من الأشخاص مديونون بالعظمة |
التأثير السلبى لأصدقاء طفلك |