رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عَزِيزٌ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مَوْتُ أَتْقِيَائِهِ [15]. ليس شيء أو أحد في العالم يعادل عند الرب نفس الإنسان التقي. وإن كان موت الأتقياء عزيز في عيني الرب، فكم يكون موت رب الأتقياء القدوس من أجل تقديم الخلود وعدم الفساد والإكليل لمؤمنين به! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لأَنَّكَ أَنْتَ إِلَهِي” (مزمور 10:143) |
مزمور 92 | أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ |
مزمور 76 |أنْتَ مَهُوبٌ، أَنْتَ |
مزمور 76 | أَبْهَى أَنْتَ |
"عَزِيزٌ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مَوْتُ أَتْقِيَائِهِ" |