رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* لقد ساد الرياء العالم؛ وها هو يزحزح الفضيلة حتى كاد يمحو ذِكْرَها من الوجود... يرتكب المراؤون المُنْكَرات في الغالب لأجل الطمع والربح القبيح. وهاكم يهوذا الاسخريوطي مثل لذلك. فإنه حينما طلب أن يُباع الطيب كان قلبه يفكر في سرقة الثمن (يو 12: 6). وقبل أن يُقبِّل سيده متظاهرًا بمحبته كان متفقًا أن يُسَلِّمَه بهذه القُبْلة (لو 22: 47-48)، حتى استحق اللعنات الهائلة من فم النبي، وهي: "ليقف شيطان عن يمينه. إذا حوكم فليخرج مذنبًا، وصلاته فلتكن خطية..." (مز 109: 6-19). القديس يوحنا الذهبي الفم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الرجاء الذي لا يُخزي (2) |
الرجاء لا يُخزى |
ما معنى ان المسيح جلس عن يمين الاب وهل الله مثلنا له يمين ويسار؟ |
الرجاء الذي لا يُخزيوالرجاء لا يُخزي، |
الرجاء الذي لا يُخزي |