«هُوَذَا أَعْظَمُ مِنْ سُلَيْمَانَ هَهُنَا!»
( متى 12: 42 )
المسيح أعظم من سليمان في حُبِّه
فسليمان بدأ حسنًا، والرب أحبه، وهو أحب الرب،
لكن في نهاية أيامه أمالت النساء قلبه،
وأما المسيح فمن البداية للنهاية ظل أمينًا لله، وفي يومه الأخير،
قبيل الصليب، قال لتلاميذه: «وَلَكِنْ لِيَفْهَمَ الْعَالَمُ أَنِّي أُحِبُّ الآبَ،
وَكَمَا أَوْصَانِي الآبُ هَكَذَا أَفْعَلُ» ( يو 14: 31 ).