رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ها أنا آتي سريعًا طوبى لمَن يحفظ أقوال نبوة هذا الكتاب ( رؤ 22: 7 ) «يقول الشاهد بهذا نعم. أنا آتي سريعًا». ثم تُجيب الكنيسة ثانيةً: «آمين تعال أيها الرب يسوع». بهذا يمكننا القول بأن هذه المُناجاة المؤثرة بين العريس والعروس، بين المسيح والكنيسة بخصوص شخصه ومجيئه السريع، هي ما اختُتمت به كلمة الله. أَ يشُك أحد بعد ذلك في أن مجيء الرب يسوع لأخذ قديسيه إليه، وأن يكونوا دائمًا معه، قد قُصد به أن يكون رجاء المسيحي؟ ليت هذا الرجاء المبارك يتعمق في قلب كل منا! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المسيح والكنيسة |
المسيح والكهنوت والكنيسة |
المسيح والكنيسة واحد |
اشتباكات بين اهالي شهيد احداث العريش وبين الاخوان في كفرالشيخ بعد سماع نبأ استشهاده |
المسيح والكنيسة = والرجل وزوجته |