![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() «صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ» ( نشيد 2: 8 ) أ فلا يذكِّرنا الرب كيف أن لنا غلاوة في عينيه عندما يُخبرنا كيف أنه أحب الكنيسة وأسلَمَ نفسهُ لأجلها، لكي يقدسها، ويطهرها بغَسل الماء بالكلمة، لكي يُحضرها لنفسه كنيسة مجيدة؟ أ فلا تتحرك قلوبنا لأعماقها حين نسمعه وهو لا يزال يخاطب عروسه: «يَا حَبِيبَتِي، يَا جَمِيلَتِي»، بالرغم من كل برودتنا وتيهاننا عنه وفشلنا؟ |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وكل من يرقدون في الرب عزيزًا في عينيه | Mary Naeem | قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح | 0 | 16 - 07 - 2024 02:11 PM |
هو الرب ما يحسن فيه عينيه يعمل | walaa farouk | صورة وتعليق | 0 | 31 - 07 - 2022 04:20 AM |
هو الرب وليفعل ما يحسن في عينيه | walaa farouk | صورة وأية من الكتاب المقدس | 0 | 26 - 07 - 2020 07:26 AM |
هو الرب ما يحسن فى عينيه يعمل | محتاجه لايدك ياربى | صورة وأية من الكتاب المقدس | 0 | 24 - 11 - 2014 10:23 AM |
الرب قتل 50070 رجل أليس خير له أن تُقطع يده أو تُفقأ أحد عينيه؟ 1 صم 6 : 19 | Mary Naeem | سبب الرجاء الذي فينا | 0 | 06 - 03 - 2013 06:33 PM |