![]() |
أ فلا يذكِّرنا الرب كيف أن لنا غلاوة في عينيه
https://upload.chjoy.com/uploads/168752377346923.jpg «صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ» ( نشيد 2: 8 ) أ فلا يذكِّرنا الرب كيف أن لنا غلاوة في عينيه عندما يُخبرنا كيف أنه أحب الكنيسة وأسلَمَ نفسهُ لأجلها، لكي يقدسها، ويطهرها بغَسل الماء بالكلمة، لكي يُحضرها لنفسه كنيسة مجيدة؟ أ فلا تتحرك قلوبنا لأعماقها حين نسمعه وهو لا يزال يخاطب عروسه: «يَا حَبِيبَتِي، يَا جَمِيلَتِي»، بالرغم من كل برودتنا وتيهاننا عنه وفشلنا؟ |
الساعة الآن 02:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025