16 - 06 - 2023, 04:48 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَارًا بَلْ خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ
( لوقا 5: 32 )
يتكلَّم الرب يسوع بخصوص مجيئه الأول قائلاً: «أنا قد جئتُ نورًا إلى العالم، حتى كلُّ مَن يؤمن بي لا يمكث في الظلمة» ( يو 12: 46 ). إن مَن لا يعرفون الرب بالإيمان هم في ظلمة الخطية. ولغة كل منهم هي هذه: ”لا أستطيع أن أرى لماذا يهتم الله هكذا بالخطية؟ ... لا أستطيع أن أفهم كيف يكون الله بارًا في عقابي؟ ... لا أستطيع أن أفهم لماذا يجب عليَّ أن أختار المسيح أو أهلك؟“ ... كل هذه الأسئلة إنما هي إعلان العمى الروحي والظلام الذي يكتنف كل شخص من غير المُخلَّصين. إن المُخلِّص المُبارك قد أتى ليطرد الظلمة، فكل مَن يؤمن به يكون له نور الحياة، ويستطيع أن يقول: ”أني كنت أعمى والآن أُبصِر“.
|