28 - 06 - 2021, 12:29 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
صَوْتُ حَبِيبِي.
هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ
( نشيد 2: 8 )
ذلك الصوت نفسه الذي نطق بأعجب كلمات الحياة والرجاء،
والذي في حلاوة نغماته قال: «دعوا الأولاد يأتون إليَّ»،
هو الذي نطق بالحكم العادل الحازم على الفريسيين والصدوقيين، فاضحًا رياءهم.
فيا لها من رقة وعذوبة! ويا لها من عظمة وقوة!
|