![]() |
ويا لها من عظمة وقوة!
https://upload.chjoy.com/uploads/162482504330871.jpg صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ ( نشيد 2: 8 ) ذلك الصوت نفسه الذي نطق بأعجب كلمات الحياة والرجاء، والذي في حلاوة نغماته قال: «دعوا الأولاد يأتون إليَّ»، هو الذي نطق بالحكم العادل الحازم على الفريسيين والصدوقيين، فاضحًا رياءهم. فيا لها من رقة وعذوبة! ويا لها من عظمة وقوة! |
الساعة الآن 05:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025