- يستنجد المرتل بالوصية لكي تُرفع نفسه من التراب [25] حتى لا تبتلعه الحية (تك 14:3).
- التوبة والاعتراف هما الطريق الآمن بقبول عمل الكلمة واهب الحياة [26]. إذ نتحدث مع الله في صراحة عن ضعفاتنا يحدثنا بصراحة عن عجائبه وأسراره، بانفتاح قلبنا نكشف ما لدينا، وبانفتاح قلبه يكشف لنا ما لديه من جهتنا.
- يرافق التوبة حزن لكنه يهب سلامًا داخليًا وفرحًا بالرب، أما الخطية فتحطم النفس بالغم الداخلي واليأس... فالوصية الإلهية تنزع عنا الحزن القاتل وتحررنا منه.