يسوع يدعو الشعب اليهوديّ في شخص ممَثَليه
الرَّسميين إلى وليمة العُرْس، إلى عيد الخلاص وما سيحمل معه من فرح.
فرفض، فجرّ عليه رفضُه الكارثة.
إذ يروي هذا المَثَل رداً على الشُّكوك التي أثارتها مخالطته للخَطأة
والعَشَّارين لدى الفِرِّيسيِّين (الأتقياء) والكتبة (اللاهوتيون)
ورؤساء الشعب الدينيّون (الكهنة)،
فهؤلاء لم يدركوا أهمية دَعْوة الله فلم يلبُّوا الدَعْوة.