|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وصلى إسحاق إلى الرب لأجل امرأته لأنها كانت عاقراً. فاستجاب له الرب، فحبلت رفقة امرأته. وتزاحم الولدان في بطنها... فمضت لتسأل الرب ( تك 25: 21 ،22) رفقة؛ ههذه القوة في شخصيتها كانت هبة من هبات الله لها، إلا أنها إذ تلوثت بالكيان الفاسد، صارت قوة الشخصية لرفقة هي عكازها الذي تستند عليه عند المُلمات، فلم تشعر باحتياجها للصلاة. ولقد أرادها الرب أن تصلي وأحب أن يراها مسكينة بالروح تستند عليه، فلم يحدث. فسمح لها بعار العُقم عشرين سنة لعله يجعلها تتضع فتصلي، فلم تصلِ، بل صلى إسحاق لأجلها ( تك 25: 21 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رفقة بهذا التصرف دلت لا على قوة شخصيتها |
كانت رفقة جميلة |
هبات الله من الفضائل |
هبات الله المميزة |
هبات الله |