|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فسَوفَ يَأتي ابنُ الإنْسَان في مَجدِ أَبيهِ ومعَه مَلائكتُه، فيُجازي يَومَئِذٍ كُلَّ امرِئٍ على قَدْرِ أَعمالِه. للمسيح سلطان ليدين كل العَالَم، حيث سيخلص الأبرار ويدين الأشرار في الدينونة الأخيرة. ولا يحسن إن يتوقع الأبرار ثوابهم في هذا العَالَم، لانَّهم لم يوعدوا بنواله إلاَّ عند مجيء الثاني للمسيح، كما جاء في تعليم بولس الرَّسُول "وقَد أُعِدَّ لي إِكْليلُ البِرِّ الَّذي يَجْزيني بِه الرَّبّ الدَّيَّانُ العادِلُ في ذلِكَ اليَوم، لا وَحْدي، بل جَميعَ الَّذينَ اشْتاقوا ظُهورَه"(2 طيموتاوس 4: 8). |
|