فلنَصحُ لابسين درع الإيمان والمحبة، وخوذة هي رجاء الخلاص،
لأن الله لم يجعلنا للغضب، بل لاقتناء الخلاص بربنا يسوع المسيح
( 1تس 5: 8 - 10)
عندما نقتني الخلاص، سيكون كحق لنا امتلكناه بالبر، لأن الذي سيَهَبه لنا، قد مات من أجلنا (ع10). وقد كان الهدف الذي أمامه، عندما مات لأجلنا أن «نحيا جميعًا معه». ولنتأمل في هذه الكلمات «نحيا جميعًا معه» لكي تنفذ حلاوتها إلى أعماق قلوبنا. لقد "مات" لكي "نحيا" نحن. وهي ليست مجرد حياة، بل حياة مع المسيح.