|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دعي "أيوب الأنبياء"، رجل آلام وضيقات بسبب جراحته: - رفضه شعبه ورذلوه (إر 11: 18-21). - خانه إخوته (إر 14: 13-16؛ 28: 10-17). - ضُرب ووضع في مقطرة (إر 20: 1-2). - هُدد بالقتل (إر 26: 8؛ 36: 26). - سُجن واُتُهم بالخيانة الوطنية (إر 32: 2-3؛ 37: 11-15). - وُضع في جب ليموت (إر 38: 6). - قيِّد في سلاسل (إر 40: 1). - اُحرقت بعض نبواته (إر 36: 22-25). - حُمل إلى مصر قسرًا وهناك رجمه شعبه. من يوم ميلاده إلى لحظة استشهاده نادرًا جدًا ما وجد إرميا تعزية من بشر، لهذا فيُعتبر سندًا لكل مسيحي يُدعى ليعيش "ضد العالم". إنه أشبه بمنارة عالية تنير له الطريق . دُعي "نبي القلب المنكسر"، فقد كسرت رسالته الثقيلة قلبه (إر 9: 1)، وسرت كلمة الله في عظامه كنارٍ ملتهبة (إر 20: 9). وجه أحاديثه إلى يهوذا في أحرج اللحظات... ولا تزال كلمات الله التي نطق بها تصرخ لتحذر كل نفسٍ وكل قلبٍ حتى اليوم! |
|