|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما يزال الرب يسوع يدعو، كما دعا من قبل، أتباعًا من الأبطال المضحّين غير المترددين. وما زالت العقبات وسبل الهرب ميسورة؛ تعرض نفسها بعبارات مغرية قائلة: “انقذ نفسك! حاشاك! لا يكون لك هذا”. وما أقل الذين يقبلون تلبية النداء ويختارون المسيح أسنى نصيب! |
|