|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كَانُوا يَتَنَاوَلُونَ الطَّعَامَ بِابْتِهَاجٍ وَبَسَاطَةِ قَلْبٍ، مُسَبِّحِينَ اللهَ، وَلَهُمْ نِعْمَةٌ لَدَى جَمِيعِ الشَّعْبِ ( أع 2: 46 ، 47) تنتعش نفوسنا عندما نُطالع في سفر الأعمال عن الفرح وبساطة القلب اللذين كان يتمتع بهما أولئك المؤمنون الأوائل. فقد كان لهم غرض واحد في الحياة، يشغل كل كيانهم، وهو الشهادة للرب وتمجيد اسمه الكريم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ألا يستحق هذا السيد الكريم منا كل تقدير وتمجيد |
لكن ما أكثر الذين يُسيئون إلى اسمه الكريم |
حتمية الشهادة للرب والخدمة بما يُقال لنا منهُ |
الشهادة للرب في محيط الخدمة |
الشهادة للرب |