عندما نلتقي بالمسيح في مجيئه الثاني
سوف ندخل في الفرح الذي لا يفنى. متى 25: 23 قَالَ لَهُ سَيِّدُهُ: نِعِمَّا أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ الأَمِينُ!... اُدْخُلْ إِلَى فَرَحِ سَيِّدِكَ.
أن هذا الفرح في الله هو وصية.
ترى ذلك في الصفحة الثانية من هذا الكتيب:
مزمور 37: 4 تَلَذَّذْ بِالرَّبِّ فَيُعْطِيَكَ سُؤْلَ قَلْبِكَ.
مزمور 33: 1 اِهْتِفُوا أَيُّهَا الصِّدِّيقُونَ بِالرَّبِّ. بِالْمُسْتَقِيمِينَ يَلِيقُ التَّسْبِيحُ.
مزمور 32: 11 افْرَحُوا بِالرَّبِّ وَابْتَهِجُوا يَا أَيُّهَا الصِّدِّيقُونَ، وَاهْتِفُوا يَا جَمِيعَ الْمُسْتَقِيمِي الْقُلُوبِ.