|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لله يتكلم والإنسان يسمع ويؤمن، أي يُصدق ويثق فيه كالأطفال، لا بُدَّ من أن يكون هُناك استعداد قائم في قلب الإنسان، الذي هوَّ الاستعداد والرغبة الحقيقية في التغيير الداخلي، أي أن تتغير حياته فعلاً، مهما كانت صالحه أو نافعة في نظره، أي يكون الإنسان أو أنا شخصياً، مشتاق للتغيير والتجديد حسب الصورة التي قصدها الله في المسيح يسوع ربنا، بل ومقتنع تماماً – في داخلي – بحتمية التغيير وضرورته. |
|