|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ناظرين (بثبات) إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع ( عب 12: 2 ) فإذا كنا نريد أن نتجنب الفشل في أيام كثرت فيها المفشلات، فعلينا باتباع "التحريض الايجابي " واهتمام بترك "اتحريض السلبي" التحريض السلبي : هذا يعني ان ننتبه من ان نكون " ناظرين" إلى الأشياء التي تُرى. وما الذي يُتعبنا ويحنينا في هذه الأيام سوى "الأشياء التي تُرى" سواء من الداخل أو من الخارج! لكن الإيمان يتعامل بإيقان مع الأمور التي لا تُرى (عب 11: 1 ). بل إن ما يشدد نفوسنا ويعطينا القوة هو ذاك الذي "لا يُرى" كقول الوحي عن موسى "بالإيمان ترك مصر غير خائف من غضب الملك، لأنه تشدد كأنه يرى مَنْ لا يُرى" (عب 11: 27 ). وما هي هذه الأمور او "الأشياء التي ترى" والتي يجب علينا ان نكون "غير ناظرين" |
|