في تأملنا في حرب إسرائيل مع عماليق، تسترعي انتباهنا هذه العبارة «فكانت يداه ثابتتين إلى غروب الشمس» إلى أن أُحرزت النُصرة الكاملة. إن شمس هذا الدهر الذي نعيش فيه تميل إلى الغروب، والحرب دائرة على أشدها مع شعب الرب، ولكن الذي يعزينا هو أن نعلم أن «يديه ثابتتين إلى غروب الشمس». إنه بكل تأكيد سيحفظ أرجل أتقيائه إلى أن يسحق الشيطان تحت أرجلهم سريعًا.