|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كلنا كغنم ضللنا، مِلنا كل واحد إلى طريقه، والرب وضع عليه إثم جميعنا (إش 53: 6 ) حمل ربنا يسوع الخطايا فأوفى العدل الإلهي حقوقه، لذلك لا يوجد ما يمنع الله من قبول الخاطئ التائب الراجع من قلبه إليه. وهذا القبول هو عين ما يحتاجه الخاطئ قبل أي شيء آخر في الوجود. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنه العدل الإلهي |
مكتب العدل الإلهى |
إذ ضُرب بسيف العدل الإلهي |
هل من العدل ان تكون عقوبة الخطايا الزمنية عذاباً ابدياً |
القلب كله ملك يسوع فلا تسلبه شيئاً من حقوقه |