* رأى بيلشاصر أصبع يد تكتب على الحائط، وفي الحال انطبعت صورة شيء مادي على روحه خلال حواس جسدية، وعندما انتهت الرؤيا بقيت الصورة في أفكاره، بقيت منظورة في الروح لكن غير مفهومة...
عندما فشل في اكتشاف المعنى، جاء دانيال في الحال، وإذ كان ذهنه مستنيرًا بروح النبوة، كشف للملك المضطرب المعنى النبوي للعلامة.