|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لم يوجد بار غيره بين البشر الموجودين حينئذٍ (٢بطرس٢: ٥) لقد كانت الحياة مكفولة والشبع متوفرًا لسكان الفُلك، برغم الموت والتخريب الذي ساد العالم يومئذٍ. فقد وقعت الدينونة، قوة الموت، على كل كائن حي خارج الفُلك من غير إشفاق، لكن النعمة قد مدَّت يدها بالخلاص «وَأَنْتَ، فَخُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ كُلِّ طَعَامٍ يُؤْكَلُ وَاجْمَعْهُ عِنْدَكَ، فَيَكُونَ لَكَ وَلَهَا طَعَامًا». إن الرب الذي خلَّصنا بموته هو نفسه الذي يُشبع نفوسنا ويُسدد إعوازنا؛ إنه طعام جميع المؤمنين. ويا له من امتياز أن نأكل ونشبع بشخص المسيح. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الإيمان بشخص المسيح المُخَلِّص |
إنه من امتياز كل مؤمن أن يُعلِن المسيح للآخرين |
أن نأكل من المسيح كالمَن |
إن امتياز المشاركة في آلام المسيح |
نؤمن بشخص يسوع المسيح |