|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لأنَّ الجَسَدَ يَشتهِي ضِدَّ الرُّوحِ، والرُّوحُ ضِدَّ الجَسَدِ» ( غلاطية 5: 17 ) في غاية المناسبة أن نُضيف إلى عنوان هذا المَقال وصفًا فنقول: ”العقبة الكبرى أو الضخمة“، لأن الكلام يتناول أكبر عقبة في طريق الجهاد المسيحي والنمو في النعمة. إنها ”الذات“. حين آمنا بالرب يسوع مخلِّصًا «وُلدنا ثانية» وصرنا «شُركاء الطبيعة الإلهية» ( 2بط 4: 1 )، لكن الذي ينبغي أن يبقى أمامنا دائمًا هو أننا مع نوالنا الحياة الجديدة وأخْذِنا طبيعة جديدة، لم نَخلُص من الطبيعة القديمة التي بها وُلِدنا من آدم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذا اتحد عمل النعمة مع الجهاد الروحي يتشجع الإنسان للدخول إلى وصايا الله |
أهمية عمل النعمة مع الجهاد الروحي |
العذراء والنمو في النعمة والكمال |
الجهاد مع النعمة |
راعوث والنمو في النعمة |