|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن المجد والفرح والسعادة التي سنحياها في الأبدية السعيدة تستحق التطويب، لأنها أمور أبدية، كقول الكتاب: "وَمَتَى ظَهَرَ رَئِيسُ الرُّعَاةِ تَنَالُونَ إِكْلِيلَ الْمَجْدِ الَّذِي لاَ يَبْلَى.." (1بط 5: 4). وقوله: "أَمَّا الَّذِينَ بِصَبْرٍ فِي الْعَمَلِ الصَّالِحِ يَطْلُبُونَ الْمَجْدَ وَالْكَرَامَةَ وَالْبَقَاءَ، فَبِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ" (رو 2: 7) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيتها اللحظات السعيدة التي لم تأت بعد |
ووجودها فى الأبدية السعيدة |
سيأتي وقت، في الأبدية السعيدة |
الحياة الأبدية السعيدة |
اللحظات السعيدة التي لم تأت بعد |