|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كانت العذراء مثل الكثيرين تنتظر خلاص الرب .تقرأ كلمات الأسفار و تحفظ بالأكثر ما له علاقة بالخلاص .لأن هذا إشتياق نفسها.حتى أنها لم تضع فى قلبها أن تتزوج و تنجب مثل النساء اليهوديات التقيات بل و على غير العادة وضعت في قلبها أن تتكرس لله و تخدمه.لهذا نطقت سؤالها الوحيد للملاك بشأن التجسد .كيف يكون لي هذا و أنا لست أعرف رجلاً.كان الخلاص يشغل إشتياقاتها لهذا بعد أن جاوبها الملاك نطقت بتلقائية قائلة هوذا أنا أمة الرب ليكن لي كقولك. فإمتلأت بعمق فرح الروح وشخص المسيح. |
|