![]() |
كانت العذراء مثل الكثيرين تنتظر خلاص الرب
https://upload.chjoy.com/uploads/167051261837451.jpg كانت العذراء مثل الكثيرين تنتظر خلاص الرب .تقرأ كلمات الأسفار و تحفظ بالأكثر ما له علاقة بالخلاص .لأن هذا إشتياق نفسها.حتى أنها لم تضع فى قلبها أن تتزوج و تنجب مثل النساء اليهوديات التقيات بل و على غير العادة وضعت في قلبها أن تتكرس لله و تخدمه.لهذا نطقت سؤالها الوحيد للملاك بشأن التجسد .كيف يكون لي هذا و أنا لست أعرف رجلاً.كان الخلاص يشغل إشتياقاتها لهذا بعد أن جاوبها الملاك نطقت بتلقائية قائلة هوذا أنا أمة الرب ليكن لي كقولك. فإمتلأت بعمق فرح الروح وشخص المسيح. |
الساعة الآن 06:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025