سارة هي أول من اِلتقت برئيس الملائكة وطوبيا في زيارتهما كضيفين لدى أسرة رعوئيل.
هذا يكشف عن أن ما حلّ بها بسبب موت السبعة رجال الذين تقدَّموا للزواج بها لم يكن له تأثير على نفسيتها، وأيضًا التعييرات المُرَّة التي صدرت من جواري أبيها قد دفعتها للصلاة لله عوض أن تتحطَّم وتُعانِي من الكآبة وعدم الرغبة في اللقاء مع أحدٍ.