|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَحَشَبْيَا وَمَعَهُ يَشَعْيَا مِنْ بَنِي مَرَارِي، وَإِخْوَتُهُ وَبَنُوهُمْ عِشْرُونَ [19]. وَمِنَ النَّثِينِيمِ الَّذِينَ جَعَلَهُمْ دَاوُدُ مَعَ الرُّؤَسَاءِ لِخِدْمَةِ اللاَّوِيِّين،َ مِنَ النَّثِينِيمِ مِئَتَيْنِ وَعِشْرِينَ. الْجَمِيعُ تَعَيَّنُوا بِأَسْمَائِهِمْ [20]. موقف النثينيم، أو مساعدي اللاويين يخزي اللاويين، فقد صعد منهم 220 شخصًا، بينما صعد 40 لاويًا بعد عدة نداءات. وقد سبق لنا الحديث عن التثينيم عند حديثنا عن الموكب الأول تحت قيادة زرُبابل (عز 2: 43 إلخ). "الجميع تعينوا بأسمائهم"، أي نادوا على أسمائهم لمقارنتها بالكشوف، ولعل عزرا لم يرد أن يذكر أسماءهم لأنهم لم يأتوا من أنفسهم أولًا. |
|