|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* الخاطى وهو حيّ ميت لله؛ والبار وإن مات فهو حيّ لله. فإن مثل هذا الموت هو نوم كقول داود: "أنا اضطجعت ونمت ثم استيقظت" . ويقول إشعياء: "يستيقظ الراقدون في التراب" (26: 19). وقال ربنا عن ابنة رئيس المجمع: "إن الصبية لم تمت لكنها نائمة" (مت 9: 24)، وعن لعازر قال لتلاميذه: "لعازر حبيبنا قد نام؛ لكني أذهب لأوقظه" (يو 11: 11). ويقول الرسول: "لا نرقد كلنا ولكننا كُلّنا نتغير" (1 كو 15: 15)، وأيضًا: "من جهة الراقدين لكي لا تحزنوا" (1 تس 4: 13). الأب أفراهات |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(2مكابين 1: 24) يا من هو وحده الملك والبار |
مديح القديسة حنة والبار يواقيم |
أنت القدوس والبار والبريء |
المذنب بريئ...والبار يصلب ! |
والبار بإيمانه يحيا (حبقوق 2: 4) |