عند قيامته فتح أذهانهم كي يفهموا الكتب، وألهب قلوبهم بالمعرفة الصادقة للنبوات (لوقا 24: 45).
ومن هذا المنطلق، فهم المسيحيون أن يسوع هو الهيكل الحقيقي والعبادة تُقدّم له كما كانت تُقدم لله في الهيكل (لوقا 2: 27).
وقد أوضَّح يسوع هذا القول الى المرأة السامرية: "إِنَّ اللهَ رُوح فعَلَى العِبادِ أَن يَعبُدوهُ بِالرُّوحِ والحَقّ "(يوحنا 4: 24).
أمَّا عبارة "فآمنوا بِالكِتابِ "فتشير الى نبوات العهد القديم عن موت المسيح وقيامته حيث ان القيامة شدَّدت إيمان التلاميذ إذ استعلنت حقيقة ابن الله.