|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث في تسبحة العذراء، نجد هذا الفرح الروحي بالرب، إذ تقول: تعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلصي (لو 1: 47) إنها تبتهج بالله وخلاصه. فهل أنت أيضًا تفرح بالخلاص وبالفداء، بالكفارة التي قدمها المسيح لأجلك. إن الكنيسة تذكرنا بهذا الخلاص كل يوم في صلاة الساعة السادسة، لكي نفرح به. نبتهج بهذه الكفارة التي حملت جميع خطايانا ومسحتها بالدم. الكريم. واشترانًا الرب بدمه، فصرنا له. صولحنا معه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الفرح المسيحي هو الفرح المرتبط بالرب يسوع المسيح |
تسبحة العذراء (ع46 - 56) |
الفرح الروحي فهو الفرح الذي نناله عندما ندرك عمل الله |
كلما كان فرحنا بالرب كان دليلًا على نضجنا الروحي |
تسبحة العذراء |