|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَا لَيْتَ سَيِّدِي أَمَامَ النَّبِيِّ الَّذِي فِي السَّامِرَةِ، فَإِنَّهُ كَانَ يَشْفِيهِ مِنْ بَرَصِهِ ( 2ملوك 5: 3 ) الفتاة الشُجاعة آه، كم من المرات التي فيها فاضت مشاعرنا بالحب، وانطلقت ألسنتنا بالشهادة، لكن كان ينقصنا الإيمان الذي يُسرّ به الله؛ إيماننا بأن إلهنا الحي القدير، صاحب السلطان المُطلق، القائل: «رأيي يقوم وافعل كل مسرتي» ( إش 46: 10 ). ومسرة الرب هي في خلاص النفوس، ولا يمنع يده مانع، ولا يقف أمام إرادته حائل، ولا يصعب على نعمته أعتى المجرمين أو أشر الخطاة. شَهادتِي أُذيعْ بَيْنَ الجُموعْ ليعرف الجميع فدى يسوع . |
|