|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فشل أيوب وأصحابه في الوصول إلى الحل الحقيقي لمشكلة الألم، وأصبحت المشكلة أعمق من أن نجد لها الجواب الصحيح، حتى في معاملات الرب مع بعض المؤمنين في الوقت الحاضر، لا نعلم الآن ما يصنعه الرب ولكننا سنفهم فيما بعد (يو13: 7). لقد بدأ أيوب الحوار مع أصحابه بعد أن عجز عن ضبط نفسه، فلعن اليوم الذي وُلد فيه، والليلة التي تصوَّر فيها في بطن أمه، وتمنى لو مات طفلاً (أي3). |
|