|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان إنسانٌ من الفريسيين اسمه نيقوديموس، رئيسٌ لليهود. هذا جاء إلى يسوع ليلاً .. ( يو 3: 1 ) ليس للرب صِلة مع مَن يؤمن به كشخص جاء في التاريخ، ولا مع مَن يؤمن به بناء على قوة البرهان كما هو الحال مع العالم المسيحي الآن، بل قد جاء خصيصًا إلى الخاطئ لكي يكون في شركة معه إلى أبد الآبدين ويفيض بنعمته المخلِّصة إليه. فعَوز الخاطئ وملء المسيح يتقابلان معًا وتتكون بينهما العلاقة إلى الأبد، وهذه العلاقة قد نشأت بين المخلِّص ونيقوديموس الخاطئ. في يوحنا7: 50 نرى نيقوديموس يناضل عن البر الذي في شخص الرب يسوع وسط الشيوخ، فهو لا يزال بينهم عاملاً معهم ونفسه تخالجها الظنون والشكوك ويخامرها الجُبن والخوف كمَن جاء إلى يسوع ليلاً، لكنه اعترف بالبار على نوعٍ ما. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نشأت علاقة روحية بينها وبين المؤمنين |
فتعاون الاثنان - يوسف الرامي ونيقوديموس |
يوسف الرامي ونيقوديموس |
السيد المسيح ونيقوديموس |
السيد المسيح ونيقوديموس |