|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لاَ تخَفْ يَا زَكَرِيَّا، لأَنَّ طِلبَتكَ قَد سُمِعَت» ( لوقا 1: 13 ) لا شك في أن زكريا كان رجلاً طيبًا مُلِّمًا بتاريخ شعبه. كانت نفسه – كما يتبيَّن من تسبحته – مليئة بالافتخار النبيل بالماضي المجيد ( لو 1: 67 -79). لقد استطاع أن يُصدِّق بأن إبراهيم وسارة وُلد لهما ولد بعد فوات السن، لكنه لم يُمكنه أن يُصدِّق بأن بركة كهذه يمكن أن تكون من نصيبه. أَوَ ليس هذا هو ما يجري معنا إذ يتعثر إيماننا؟! يُمكننا أن نُصدِّق بأن قوة الله أجرَت أو تُجري الكثير من العجائب في الماضي أو المستقبل. أما أنه يعني بنا عناية خاصة، أو أن صلواتنا تمس قلبه، أو أنه يمنحنا مُشتهى قلوبنا، فهذا ما نشك فيه! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وصانع العجائب أنت وحدك الله (مز 86: 10) |
يد الله تمتد وتصنع لك العجائب |
يا خازنة الله تقدرين أن تصيري نفسي غنيةً |
وستحدث العجائب كلما دعوت الله |
الله هو صانع العجائب بواسطة قديسيه. |