![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «أُبْصِرُ النَّاسَ كَأَشْجَارٍ يَمْشُونَ» ( مرقس 8: 24 ) عندما شُفيَ الرجل الأعمى «أَرْسَلَهُ (الرب) إِلَى بَيْتِهِ قَائِلاً: لاَ تَدْخُلِ الْقَرْيَةَ، وَلاَ تَقُلْ لأَحَدٍ فِي الْقَرْيَةِ» (ع26)، كما أن الرب نفسه انسحب إلى “قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ” وهي أقصى مدينة في شمال أرض إسرائيل، وقريبة جدًا من حدود أرض الأمم. وواضح أنه بدأ يسحب نفسه وكذا شهادته عن نفسه أنه المسيا، عن الشعب الذي أصابه العمى، وبالأكثر عن قادتهم العميان. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الفريسيون ينظرون الى الرجل الأعمى أنه وُلد كله بالخطايا |
اخذوا يشكّون في هوية الرجل الأعمى |
يمثل الرجل الأعمى في “بَيْتِ صَيْدَا” |
ماذا كتب الرجل على لوحة الأعمى ؟ قصة بسطية رائعة |
يسوع يشفي الرجل الأعمى |