منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 07 - 12 - 2021, 09:54 PM
الصورة الرمزية بشرى النهيسى
 
بشرى النهيسى Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  بشرى النهيسى غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 124929
تـاريخ التسجيـل : Oct 2021
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 25,619

التكرار في نص، هل هو دليل على التحريف؟
سؤال: ما هي الحكمة من تكرار ما جاء في سفر ملوك الثانى أصحاح 19 .وما بعدة . في سفر أشعياء 37 وما بعدة؟ أخدم ف أحد المواقع للرد على المسلمين وقد طرح احدهم هخذا السؤال
سؤال: أليس التكرار في ملوك 2 الأصحاح التاسع عشر مع أشعيا أصحاح السابع والثلاثين دلالة على تحريف الكتاب ونقل أجزاء إلى أجزاء، وحتى اقتباس حقوق الملكية الفكرية وقتذاك؟!


الإجابة:

أولًا(*)، بخصوص موضوع خدمتك في أحد المواقع للرد على المسلمين، فهذه الحوارات في الأغلب هي حوارات لا طائل منها سوى المجادلات التي لا تفيد.. وتجد نفسك مسحوبًا في مناقشات دفاعية من جانب وهجومية من جانب، وأسلوب متدني للحوار.. كما نرى في أحد القنوات الفضائية المسيحية، وغيرها الكثير من الجانب الآخر.. فلا تضيع وقتك ومجهودك في أمثال تلك الأمور، لأن معظم هذه المنتديات سواء إسلامية أو مسيحية، هي منتديات عقيمة، لا تستطيع أن تثق في محتواها، وتعتمد على النقل والتغيير والتلاعب بالكلمات، بخلاف المستويات البسيطة لعقول معظم المشاركين فيها، وتجد ردودًا لا تعبر عن الرأي الديني السليم، ولا تعرف حتى عقيدة مَنْ يرد على السؤال ويضيف فيه الكثير من الأخطاء العقائدية، سواء عن عمد أو عن جهل وسذاجة.. فبإمكان أي أحد أن يكتب أي شيء، ولا تعرف هل الكاتب أرثوذكسي أم بروتستانتي أم مسلم أم لاديني أم ماذا.. ولا تعرف في كل هذا حتى هل هو أرثوذكسي ثابت في إيمانه وعقيدته أم لا، أم بروتستانتي من أي طائفة من آلاف الطوائف الخارجة من جعبة البروتستانت، أم مسلم سني أم شيعي أم مصري أم سعودي أم غير ذلك، فكلٍ منهم يرى الإسلام بشكل، إلخ..

فنصيحتي لك هي الابتعاد عن تلك المواقع، إلى أن تدرس المسيحية والإسلام جيدًا أولًا.. وقم بالاستفادة في وقتك فيما يبني..

من ناحية دعوى تحريف كتاب الله التي هي الكلمة الأولى المريحة لعقول الطرف الآخر بدون تفكير حقيقي، فهي ضد العقل والمنطق، قبل أن تكون ضد الواقع والتاريخ.. اضغط على الرابط السابق هنا في موقع الأنبا تكلا بخصوص هذا الأمر، فلا يوجد داعي لازدواجية في محتوى الموقع..

وعن نقطة "حقوق الملكية الفكرية"، فهذا مصطلح حديث، لا وجود له ولا لقواعده في السابق، ولكن هذا لا يعني عدم وجود معناه ورفض موضوع نقل الآراء Plagiarism عبر العصور.. ثانيًا، إذا اقتبست من رأيي أنا، فهذا من حقي.. وهذا كتاب الله عز وجل، ونحن نعلم ونؤمن أن "كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ" (رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس 3: 16)، فإن كان المصدر واحد، فمن حقه أن يستخدم كلماته كما يشاء وفي أي موضِع.. فكاتبي الكتاب الـ40 عبر تلك الـ1600 عامًا يختلفون جميعهم، ولكن مصدر الوحي واحد وهو الله عز وجل.. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). أخيرًا في تلك النقطة، حاليًا عندما يقتبس أحد من رأي آخر أو كلمات له، يوصي القانون بأن يتم توضيح مصدر الاقتباس (وهذا ما لا تفعله المنتديات المسيحية للأسف!)، والباحث للكتاب المقدس يرى مثلًا في هذا السياق آية مثل: "وَبَقِيَّةُ أُمُورِ حَزَقِيَّا.. أَمَا هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ الأَيَّامِ لِمُلُوكِ يَهُوذَا؟" (سفر الملوك الثاني 20: 20).. وفيها يتم توضيح المصدر الأصلي صراحة..

ينبغي ملاحظة أن الكتاب المقدس ليس كتابًا تاريخيًا فقط، ولا هو مُرَتَّب بالترتيب التاريخي للكتابة أو للأحداث.. ومن الثابت تاريخيًا أن كتاب أشعياء النبي قد كَتِبَ كتابه في القرن الثامن قبل الميلاد تقريبًا، أي قبل كتابة سفر الملوك الثاني.. فأشعياء النبي كان حاضرًا بالفعل وقت الأحداث المذكورة..

ولاحظ كذلك اختلاف هدف كل سفر عن الآخر، فسفر أشعياء يتحدث عن خراب أورشليم وانتهاء يهوذا القادم، وعن المسيا المُنتظَر.. فقد عاش النبي خلال حكم هؤلاء الملوك، وكان يكتب الأحداث الواقعة خلال تلك الفترة في سياق الحديث.. الأمر مُشابه مثلًا أنني إذا أردت أن أكتب كتابًا عن تاريخ حياتي أو مذكراتي، فقد أذكر من سياق الحديث بعض المعلومات عن الحِراك السياسي الدائر في مصر وقت سيادة الرئيس محمد حسني مبارك الرئيس السابق، وتعديل الدستور في عام 2005، والذي قام بتغيير انتخاب رئيس الجمهورية في مصر من الاستفتاء الشعبي referendum إلى الانتخابات الرئاسية متعددة الأطراف multi-candidate presidential elections.. لأن الأمر هو حدث محوري وهام في سياق الخلفية التاريخية لحياتي.. أما كتاب الملوك الثاني فكان هدفه الأساسي هو تغطية حياة ملوك إسرائيل، وقاموا بإعطاء حساب ووضع تاريخي محدد لكل ملك، فتم اقتباس ذلك الجزء من سفر أشعياء، مثلما أقوم أنا في كتابي عن الأديب والناقد المصري الكبير طه حسين باقتباس جزءًا من السير الذاتية له من كتابه "الأيام" ووضعها في كتابي.. فهذا لا يضيف ولا يُنقِص من أن الأحداث قد حدثت بالفعل..

لاحظ أيضًا أن كاتب كل سفر كان يكتبه من كوحي إلهي بخصوص أمرٍ ما أو أحداث معينة، وذلك كسفر منفصل.. فالكتاب المقدس هو مجموعة من الأسفار المنفصلة في تاريخ كتابتها وفي كاتبيها.. فكان المقصود في السفر الأول أن يكتب أحداثًا معينة متكاملة متكاملة كما يراه المُوحى إليه في ذلك السفر، والسفر الثاني كان يعتبر منفصلًا عنه.. فالعهد القديم هو مجموعة من الكتب، والعهد الجديد هو مجموعة من الكتب.. جميعها وحدة واحدة نعم، ولكن هذا لا ينفي اختلاف المُوحى إليه، واختلاف الزمن المكتوبة فيه، واللغة والأسلوب.. فهي ليست فصولًا متعاقبة أو متتابعة لكتاب واحد..

وأخيرًا حول سبب التكرار نفسه ولماذا سمح به الله، فأنت خلال قراءاتك لكتاب الله ستكتشف أن الله حينما يريد أن يؤكد على شيء ما، فلا يوجد أي خطأ في أن يقوم بالتأكيد على أهمية الحدث بالتكرار أو بالعرض بطرق أخرى أو بصيغة أخرى للأحداث الهامة.. ألم تسمع قبلًا تأملات في آية واحدة من واعظ واحد مرتان مختلفتان؟! ألم تسمع قبلًا تأملين مختلفين من واعظان مختلفان عن نفس الآية؟! نرى مثلًا قصة سيدنا المسيح تتكرر أربعة مرات، وكل جانب فيها يعطينا وجهة نظر أخرى لنفس الحدث.. ومثال آخر مثلًا هو ما نراه في سفر التكوين الأصحاح الحادي والأربعون في الآيتان 25 و32:

"فَقَالَ يُوسُفُ لِفِرْعَوْنَ: «حُلْمُ فِرْعَوْنَ وَاحِدٌ. قَدْ أَخْبَرَ اللهُ فِرْعَوْنَ بِمَا هُوَ صَانِعٌ".

"وَأَمَّا عَنْ تَكْرَارِ الْحُلْمِ عَلَى فِرْعَوْنَ مَرَّتَيْنِ، فَلأَنَّ الأَمْرَ مُقَرَّرٌ مِنْ قِبَلِ اللهِ، وَاللهُ مُسْرِعٌ لِيَصْنَعَهُ".

هناك نقطة لطيفة نلاحظها كذلك.. فإن اتفق الكتاب في أمر، يقولون هذا اقتباس plagiarism، وان رأوا ما يظنونه اختلافًا ظاهريًا يقولون تحريف.. فلا تدخل عزيزي السائل في تلك المجادلات العقيمة، التي لا تهدف إلى معرفة الحق، بل إلى الانتصار الحواري ونصرة الذات، بغض النظر عن الاهتمام بنصرة الحق.. والحق هو الله.



على الجانب الآخر، تقول أن سؤالك هذا من خلال منتدى إسلامي، فمرة ثانية أخبرك بأن تبتعد عن تلك المناقشات قبل دراسة الكتاب المقدس والمسيحية، ثم القرآن الكريم والإسلام نفسه! فالآراء الانفعالية أو العاطفية هي ستكون ضد وليست معك إن كانت غير قائمة على دراسة.. فمَنْ قال لك أن القرآن نفسه لا يخلو من التكرار؟!

وإن كان المذكور في السؤال هي أحداث تاريخية وقصص، فيوجد الكثير من القصص المكررة في القرآن نفسه، ناهيك عن أنه هو كتاب الله في الإسلام، والكتاب المقدس هو كتاب الله في اليهودية والمسيحية، فها هو تكرار ثالث على الأمر ما بين كلام الله في السابق وكلام الله في نظر الأخوة المسلمين!! نرى قصص متكررة في القرآن مثل قصة آدم، وقصة نوح، قصة نوح، وقصة لوط، أو العذاب والنعيم في الآخرة، أو إحياء الموتى يوم القيامة، وبعض الظواهر الكونية كخلق السموات والأرض.. إلخ.

قصة نوح تكررت في سورة الأعراف، سورة يونس، سورة هود، سورة الأنبياء، سورة الفرقان، سورة الشعراء، سورة العنكبوت، سورة الصافات، سورة نوح، سورة القمر، سورة المؤمنين.

قصة إبراهيم تكررت في سورة آل عمران، سورة الأنبياء، سورة مريم، سورة إبراهيم، سورة هود، سورة الحجر، سورة الذاريات، سورة الأنعام، سورة الصافات.

قصة لوط تكررت في سورة الصافات، سورة الأعراف، سورة النحل، سورة العنكبوت، سورة الشعراء، سورة الأنبياء، سورة القمر، سورة هود.

قصة موسى تكررت في سورة القصص، سورة طه، سورة الشعراء، سورة الأعراف، سورة البقرة، سورة يونس، سورة النساء.

قصة سليمان تكررت في سورة ص، سورة البقرة، سورة النمل.

قصة يونان تكررت في سورة الأنبياء، سورة الصافات، سورة القلم، سورة يونس.

قصة عيسى تكررت في سورة آل عمران، سورة مريم، سورة النساء، سورة المائدة، سورة الحديد، سورة الصف، سورة يس، سورة الزخرف.

قصة خلق الله آدم وأمره تعالى الملائكة بالسجود له حسب القرآن مكررة في خمس سور.

قصة نوح والطوفان مكررة في عشر سور.

حديث إبراهيم بإنذاره عبثًا قومه وتبشيره بإسحاق مكرر في ثماني سور.

حديث لوط بإنذاره عبثًا قومه وهلاك سدوم مكرر في تسع سور.

حديث موسى بإرساله من الله لفرعون مكرر في 12 سورة.

هذا من جهة القصص، وهناك الكثير من جهة الآيات، مثل (على سبيل المثال فقط):

تكرار 8 مرات في نفس السورة: "وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ" (سورة الشعراء 9، 68، 104، 122، 140، 159، 175، 191).

تكرار 5 مرات في نفس السورة كنوع من القافية أو القرار: "أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ" (سورة النمل 60، 61، 62، 63، 64).

تكرار 4 مرات في نفس السورة: "وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ" (سورة القمر 17، 22، 32، 40).

تكرار 31 مرة في نفس السورة: "فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ" (سورة الرحمن 13، 16، 18، 21، 23، 25، 28، 30، 32، 34، 36، 38، 40، 42، 45، 47، 49، 51، 53، 55، 57، 59، 61، 63، 65، 67، 69، 71، 73، 75، 77).

تكرار 12 مرة، منهم الأولى بالفاء في أول كلمة: "وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ" (سورة الطور 11؛ سورة المرسلات 15، 19، 24، 28، 34، 37، 40، 45، 47، 49؛ سورة المطففين 10).

تكرار مرتان: "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ" (سورة التوبة 73؛ سورة التحريم 9).

"وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ"؛ "وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ" (سورة النحل 43؛ سورة الأنبياء 7)

تكرار ستة مرات: "وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ" (سورة يونس 48؛ سورة الأنبياء 38؛ سورة النمل 71؛ سورة سبأ 29؛ سورة يس 48؛ سورة الملك 25).

والطريف أن يُقال أن التكرار في القرآن يُرجَع إلى أنه "فن قولي"، و"من محاسن الفصاحة" كما قال أ. جلال الدين السيوطي في كتاب الإتقان في علوم القرآن.. واختلف المفسرون في الإسلام في كون التكرار بسبب ظاهرة مُلحة والتأكيد على المعنى المقصود من خلال الألفاظ المكررة كما يقول أبو عثمان الجاحظ، وآخرون نادوا أنه حتى لو كانت الألفاظ مكررة، فإنها تدل في نظرهم على معانٍ مختلفة.. وأنه يؤدي وظيفة دينية ووظيفة أدبية.. إلى غير ذلك من التحليلات.. لدرجة أنني قرأت في أحد المواقع أن "التكرار إعجاز في القرآن".. وهناك تكرار موصول أي في نفس الآية أو ما يليها، أو تكرار مفصول في سور مختلفة وفي أحداث مختلفة، أو نفس السورة على بُعد.. ولك أن تدرس المزيد حول هذا الأمر من خلال البحث على الإنترنت في هذا الموضوع، فليس هذا مجالنا هنا في موقع الأنبا تكلا.. ولكننا نسأل: لماذا كل هذه التحليلات المقبولة بخصوص التكرار في القرآن، ولكن يتم هجوم على ما يوجد من تكرار في كتاب الله المقدس؟!
رد مع اقتباس
قديم 08 - 12 - 2021, 11:11 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,270,257

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: التكرار في نص، هل هو دليل على التحريف؟

مشاركة جميلة جدا
ربنا يبارك حياتك
  رد مع اقتباس
قديم 08 - 12 - 2021, 03:54 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
بشرى النهيسى Male
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية بشرى النهيسى

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 124929
تـاريخ التسجيـل : Oct 2021
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 25,619

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

بشرى النهيسى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: التكرار في نص، هل هو دليل على التحريف؟



مرور جميل جدا وراائع
الرب يباركك

  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
القرارات أنواع بعضها دائمة التكرار أو قليلة التكرار أو نادرة التكرار
مزمور 53 - لماذا التكرار؟
التحريف فى زمن الانتشار يفتح الباب امام التحريف فى زمن قلة الشواهد
التكرار اللى احنا مانحتملوش من بعض
التكرار وتكوين العادات


الساعة الآن 06:35 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024