|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلما عَلِم دانيال بإمضاء الكتابة ذهب إلى بيته، وكواه مفتوحة في عُليته ... وصلى وحمد قدام إلهه كما كان يفعل قبل ذلك ( دا 6: 10 ) لقد صار لكل مؤمن فينا شركة ومجال للخلوة بينه وبين الرب. وعلى قدر تواجدنا في هذا المكان ـ الخلوة مع الرب ـ ولنا الكوة المفتوحة، على هذا القدر نحافظ على حياة الغلبة والنُصرة كل أيام حياتنا. هذا ما اختبره دانيال الذي وصل إلى أعلى درجات النجاح في أعظم مملكة، وفي ظروف ليست سهلة وتحديات كثيرة كانت أمامه. وقد نجح دانيال في مُلك داريوس وفي مُلك كورش الفارسي، هذا النجاح في الخارج كان أساسه النجاح في علاقته أولاً وأخيراً مع الرب. فلقد تميز دانيال باهتمامه الشديد على أن تكون كواه مفتوحة بينه وبين الرب باستمرار. تلك الكوة التي تعبِّر عن جو الشركة مع الله بلا معطلات. |
15 - 11 - 2021, 08:43 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: لكل مؤمن فينا شركة ومجال للخلوة بينه وبين الرب
فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
||||
|