في وسط رخاء نبوخذنصَّر، يتكلَّم الله إليه في حلم؛ الشجـرة التي كان منظرها إلى كل الأرض، ثم يَلـي ذلك تقطيع الشجـرة.
ويُخبره دانيآل بصراحة أن الشجرة كانت رمزًا للملك نفسه، وأنه سوف يؤخَذ من بين البشر،
ليُصبح مكانه مع وحوش الأرض لمدة سبع سنوات، حتى يعترف الملك بأن الحَكَم على ممالك البشر هو لله العلي.