ليتنا لا ننشغل إلا بإكرام ذاك الذي أكرمنا.
ونتقيه ونخافه ولا نكون من القائلين: «مَن هو القدير حتى نعبدَهُ؟ وماذا ننتفع إن التمسناه؟» ( أي 21: 15 )،
بل تكون مخافتنا وتقوانا نابعة من قلب خاضع لإله يستحق الإكرام،
ومن جهته فقد وعد: «حاشا لي! فإني أُكرم الذين يُكرمونني»
( 1صم 2: 30 ).