يأتي وقت وتقع في ضيقة، فتستيقظ..
وتعود إلي الله وتقول له: لست أستطيع يا رب أن أستغني عنك. أنني محتاج إليك في مشاكلي. بل أنا محتاج أولًا إلي الصلح معك، وإلي عودة علاقتي بك، أو إلي تكوين علاقة جديدة معك.. ويسمع الرب ويتحنن ويستجيب، لكي يقودك إلي محبته.. أتراك إذن في حاجة إلي ضيقات وتجارب لكي توصلك إلي محبه الله؟!