|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
اليوم مفيش أى كلام ينفع يتقال غير أننا نستمتع بجزء من إجابة داود على هذا السؤال
"أما أنت يا رب فتُرسٌ لى . مجدى و رافع رأسى" (مز 3: 3) "و يفرح جميع المتكلين عليك ، إلى الأبد يهتفون و تُظللهم و يبتهج بك مُحبو إسمك لأنك أنت تبارك الصديق يا رب كأنه بترس تُحيطه بالرضا" (مز 5: 11-12) "تُرسى عند الله مُخلّص مستقيمى القُلوب" (مز 7: 10) "و يكون الرب ملجأ للمنسحق ، ملجأ فى أزمنة الضيق و يتكل عليك العارفون أسمك لأنك لم تترك طالبيك يا رب" (مز 9: 9-10) "قلت للرب: أنت سيدى . خيرى لا شىء غيرك . تكثر أوجاعهم الذين أسرعوا وراء آخر .. الرب نصيب قسمتى و كأسى ، أنت قابض قُرعتى" (مز 16: 1-5) "يا مُخلّص المُتكلين عليك بيمينك من المُقاومين ، إحفظنى مثل حدقة العين ، بظل جناحيك أسترنى من وجه الأشرار الذين يخربوننى" (مز 18: 1) "أُحبك يا رب يا قوتى ، الرب صخرتى و حصنى و منقذى ، الهى صخرتى به أحتمى ، تُرسى و قرن خلاصى و ملجأى" (مز 18: 1) "حىٌّ هو الرب و مُبارك صخرتى و مُرتفع إله خلاصى ، الإله المُنتقم لى و الذى يخضع الشعوب تحتى ، مُنجىّ من أعدائى ، رافعى أيضا فوق القائمين علىّ" (مز 18: 46) "الرب راعىّ فلا يعوزنى شىء ، فى مراعٍ خضر يربضنى ، على مياه الراحةِ يوردنى ، يرد نفسى ، يهدينى الى سُبُل البِر من أجل أسمه ، أيضا إذا سرتُ فى وادى ظل الموت لا أخاف شراً لأنك أنت معى " (مز 23) "الرب صالح و مستقيم لذلك يُعلّم الخُطاة الطريق ، يُدرّب الودعاء فى الحق و يُعلّم الودعاء طُرُقَه" (مز 25) "الرب نورى و خَلاصى ممن أخاف ، الرب حصن حياتى ممن أرتعب ، إن نزل علىّ جيشٌ لا يخاف قلبى ، إن قامت علىّ حرب ففى ذلك أنا مطمئن" (مز 27) "الرب عِـزّى و تُرسـى ، عليه أتكل قلبى فأنتصرتُ و يبتهجُ قلبى و بأغنيتى أحمدهُ" (مز 28) "ذوقوا و أنظروا ما أطيب الرب . طوبى للرجل المتكل عليه . أتّقوا الرب يا قديسيه لأنه ليس عَـوَز لمُتقيـه ، الأشبال أحتاجت و جاعت و أما طالبو الرب فلا يعوزهم شىء من الخير" (مز 34) "قل لنفسى خَلاصُـكِ أنـا" (مز 35) "جميع عظامى تقول يا رب من مثلك المنقذ المسكين ممن هو أقوى منه و الفقير و البائس من سالبه" (مز 35) "بنو البشر فى ظل جناحيك يحتمون ، يُروون من دَسَم بيتك و من نهر نعمتك تسقيهم لأن عندك ينبوع الحياة بنورك نرى نورا" (مز 36: 9) "من قِبَل الرب تثبُت خطوات الإنسان وفى طريقه يسير ، إذا سقط لا ينطرح لأن الرب مُسنِـد يده ، أيضا كنت فتى و قد شختُ و لم أرى صديقا تُخلّى عنه و لا ذُريـة له تلتمس خبزا" (مز 37: 23-25) "أما خلاص الصديقين فمن قِبَل الرب حصنهم فى زمان الضيق ، و يعينهم الرب و يُنجيهم ، يُنقذهم من الأشرار و يُخلّصهـم لأنهم أحتموا به" (مز 37: 39-40) "أنت هو ملكى يا الهى . بك ننطح مضايقينا . بأسمك ندوس القائمين علينا لأنى على قوسى لا أتكل و سيفى لا يُخلّصنى لأنك أنت خلصتنا من مضايقينا و أخزيت مبغضينا . بالله نفتخر اليوم كله و أسمك نحمد الى الدهر" (مز44) "الله لنا ملجأ و قوة . عوناً فى الضيقات وُجِـدَ شديدا ، لذلك لا نخشى و لو تزحزحت الأرض ولو أنقلبت الجبال الى قلب البحار ، تعج و تجيش مياهها " (مز 46) "هوذا الله مُعينٌٌ لىّ ، يرجع الشر على أعدائى ، أحمد أسمك يا رب لأنه صالح لأنه من كل ضيق نجانى" (مز 54) "ألق على الرب هَمَك فهو يعولك ، لا يدع الصدّيق يتزعزع إلى الأبد" (مز 55) "فى يوم خوفى أنا عليك أتّكل .. على الله توكلتُ فلا أَخاف ماذا يصنعه بى البشر" (مز56) ""أرحمنى يا الله أرحمنى لأنه بك أحتمت نفسى و بظِل جناحيك أحتمى إلى أن تَعبُر المصائب ، أصرخ الى العَلىّ الى الله المُحامى عنى" (مز 57) "إنما الله أنتظرى يا نفسى لأن من قبله رجائى ، إنما هو صخرتى و خلاصى ملجأى فلا أتزعزع ، على الله خلاصى و مجدى صخرة قوتى محتماى فى الله .. توكلوا عليه فى كل حين يا قوم أُسكبوا قدامه قلوبكم . الله ملجأ لنا" (مز 62) "أبو اليتامى و قاضى الأرامل الله فى مسكن قُدسِـه" (مز 68) "أى إلـه عظيم مثل الله. أنت الإله الصانع العجائب. عرفت بين الشعوب قوتك." (مز 77) "أما هو فرؤوف يغفر الإثم و لا يهلك و كثيراً ما رد غضبه و لم يشعل كل سخطه" (مز 78) ماذا عنك أنت كمان؟؟؟ من هو الرب بالنسبة لك؟؟ أفتكر أن: إلـه داود هو الهك أنت كمان و تقدر أنت كمان تجرى لأحضانه و تسلّم حياتك ليه و تبدأ معاه الرحلة من هنا على الأرض و تكملها معاه هناك بطول الأبديه.. خساره كبيره أنك تكون لسه لم تختبر كل العِز اللى ليك فى شخص الرب..من فضلك أبدأ الآن ذوق و أنظر ما أطيب الرب +++صلو من اجــــلــــى+++ |
|